شكل استثناء العالقين القادمين من ساحل العاج ومالي ومنعهم من دخول وطنهم ضربة قوية لساكنة المناطق الشرقية التي اعتبرت هذا القرار استحقارا وستهدافا واضخا لها من طرف الوزير الاول واللجنة الوزارية المكلفة بكورونا .
الغريب ان الجالية في هذين البلدين هي الاكثر والعالقين هم الاكثر ورغم ذلك فإنه تم استثناؤها
وكأن العالقين من المناطق الشرقية مواطنون من الدرجة الرابعة او بدو لا اعتبار لهم بما انهم من دون معارضين يستطيعوو ايصال مآسيهم .
ومن دون منتخبين يقفون جدارا وحصنا منيعا في وجه كل من يحاول ظلمهم .