في مالي تسير الامور علي مايرام بالامس لم تسجل أي حالة جديدة و اليوم سجلت العديد من الحالات ورغم ذلك لا اجراءات ولا يحزنون ولا خوفا وفزعا والناس يعيشون حياتهم الطبيعية ان ظهرت علي أحدهم الاعراض نقلوه الي اقرب نقطة صحية وان لم تظهر عليه تركوه يعايش الفيروس
في مالي لا عزل ولا حجر الا لمن تأكدت اصابتهم والصحة لا تبحث عن الناس لفحصهم وهكذا لم تظهر اي بوادر للخوف او الهلع رغم ان الاصابات وصلت ازيد من ٨٠٠
الحسنة التي لا توجد الا في مالي انه ليس فيها مدنون ينشرون الشائعات والاكاذيب ويسارعون لقتل شعبهم بالخوف والرعب
للتذكير فان الشمال المالي لا يوجد تحت سيطرة الدولة وبالتالي لا تهمه كورونا ولا تعنيه ولا اجراءات الدولة ولا ما تقوم به