أبنة المرحوم صاحبة الحالة التاسعة تروي قصته و تهاجم بشدة مستشفي أمراض القلب

أربعاء, 13/05/2020 - 09:04

تفاصيل جديدة تكتبها اسماء بديدي  ابنة المرحوم صاحب الحالة التاسعة :
اللهم أغفر لعبدك بديدي بن سيد محمد بن باباه فإنه نزل بك وانت خير منزول  به
نظرا لكثرة الشائعات  أود أن أصحح بعضها  وأرجو من الجميع التثبت قبل النشر فالكثير منه _رغم أنه كذب في زمن عظيم - يؤذي مشاعر أسرة مكلومة
1_ المرحوم لم يكن يصلي في مسجد قباء قبالة سفارة الإمارات ويبعد عن مكان سكنه وعمله  ومسار طريقه مسافة كبيرة  فاتقوا الله حتى لا تهجر بيوته بسببكم
2_المرحوم لم يسافر خارج البلد من ذو أكثر من سنتين
3 - المرحوم كان يسوق سيارته بنفسه  ولم يكن له سائق من ذو فترة طويلة
4- يتمثل عمله في الإشراف والإدارة ولم يكن يباشر العمل خاصة في الفترة الأخيرة حيث كان يتجنب المصافحة والاختلاط بالأفراد
5_ حتى الساعة لم يتم فحص أحد من المخالطين
ويوجدون في حجز ذاتي في المنزل وتغلق دورية من الشرطة الشارع المؤدي اليه .
كما كتبت ايضا :
الحمد لله...
رضينا بقضاء الله..
رأيت القيل كثُر في مايخُص أبِي و كثُرت الإتهامات الموجهة له حول محاولته القتل بعدم اتخاذه الإجراءات اللازمة علما  .. فما بالكم ألا تُراعوننا و أنّنا في مصيبة ؟!
لقد أصيب أبي بحمى قد أصابتنى بعده بأيام وتصلت على الرقم الأخضر وأخبرتهم بأعراضنا سألونى هل نعانى من ضيق التنفس فأجبت بلا وأخبرونى أنه حسب ماقلت هذا لايعنى كوفيد ، فقط حمى عادية لم تظهر معها أعراض كوفيد الأخرى ، كان يتعرق في الليل كثيرا و يسعل دما .. ذهبنا به إلى الدكتور عبد اللطيف المتخصص في أمراض الرئة و أخبرنا أن حالته ما بين كوفيد و مرض السل (tuberculose) ثم أضاف لنا أن المرجح هو سلّ لأن أعراضه -العرق و سعال الدم- متوفرة !
اتصلنا على الدكتور أحمد البراء المسؤول عن الفحوصات و أخبرناه عن حالة أبي و رغبتنا في إجراء فحص كوفيد له فقط من أجل التأكد ،  وجهنا إلى الدكتور انداي المسؤول عن الفيروس ، سردنا عليه التفاصيل ثم سألنا إذا كان قريب عهد بالسفر فأنفينا له ذلك ( فله سنتان و هو لم يخرج من البلاد ) و طمأننا بكلّ أريحية و ثقة أنه ليس مُصابا و لامشتهً به حتى و السؤال هنا لماذا لم يُخضعه للفحص ، و لو هو احتمال ١٪؜ ما الذي يمنعه ؟!.. و لأخبركم أيضا كان أكثر حرصا على الإجراءات الوقائية فالمعقم لا ينفد منه إلا و أخذ آخر ، و كان ملتزما بعدم مُخالطة الناس أكثر من أي شيء !

البارحة عند الثالثة صباحا أصيب بضيق تنفسٍ شديد أضطرنا إلى نقله إلى المستشفى في تلك الساعة ، ذهبنا به إلى المركز الوطني لأمراض القلب و أسعفوه ثم اشتبه فيه فأجروْ له الفحص و كانت الصدمة -رغما عنّي كنت فيها لضيق تنفسه- بتأكيد إصابته والحمد لله على كل حال

كما أنفي لكم أي حالة أخرى فينا والحمد لله .. و أطلب منكم توقيف هذه الاتهامات و الكلام القاسي فنحن لما قلوب و تلك القلوب متمزقة فرفقا بنا جوزيتم كلّ خير .. أسأل الله أن يرحمه و يعفو عنه و أن يسكنه الجنة و يجعله من الناظرين إلى سُبحات وجهه الكريم و عزائنا ألا مصيبة بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم

ولمتخيلوا عن طب القلب ينفع واللا فيه شى والله الل كذبوا عليه تجى en cas d'urgance وتراعى فوالدك وقرة عينيك يعانى ويحوص النفس وأنت واكف تحانى حد من الخلق لمكردى يواعه ولين يواعوه يكول عنوا ماهوا جاي وتترجاه وتتوسلوا وذ باط مانفعوا شى ووالله الل نطلبوهم نترجاوهم يجى معانه حد منهم يخرص حالتوا بعد اللتى واللتي ...

وبالرغم من ذ كامل الخير يتم اللا خالك منوا شى وتمانوكت والله مانى لاهى ننس كلمة رزيداه (لوليد)اللى عكبن رين النكر وظحكت فوجوهتن وكاللى يدور يبرى نداووه ظرك إن شاء الله وذ عل بشاشة...
الله أيجازيه عن بالخير..
معاكس ذ الخير...

القانون بيننا إن شاء  الله