يحاول وزير التوجيه الاسلامي جاهدا ان يمسح وباقصي سرعة الأثر الذي تركه توزيعه للاكفان وتخويفه للناس قبل وذلك عن طريق توزيع سلات غذائية لبعض أئمة
المساجد في العاصمة متناسيا أنه لم تعد هناك شهية للأئمة منذ استلامهم لالفي كفن قسمتها الوزارة في ذروة كورونا وكأنها تقول لهم استعدوا للموت