كذب المدونون ولو صدقوا فبعد ان اغرق العشرات منهم الفضاء الازرق بتدوينات التطبيل للرئيس الاسبق محمد ولد عبد العزيز وتهنئته علي تكفله بتغذية ١٥ ألف أسرة
حلت الشرطة القضائية اللغز بعد ان استدعت المسؤول الافتراضي عن التقسيم المدعو باب ولد حمدي الذي نفي اي علم له بأي تبرع بهذا الحجم قبل ان يتم اخلاء سبيله .
الهدف كان من استدعاء ولد حمدي كان حسب الشرطة هو معرفة طبيعة المواد المقسمة حتي لا تكون تالفة حماية لأمن وسلامة المواطنين..
في النهاية تأكد بعد نفي الشاب علمه بقضية ١٥ ألف سلة ان الأمر كله كان كذبة ابريل حاكها ودبرها مدونون من انصار الرئيس الاسبق