سجلت محنة كورونا أنانية غير مسبوقة وانكمشت الدول حول نفسها بل تجاوز البعض حدود الادب والأخلاق حين سطا علي طرود صحية لدول أخري
في خضم المحنة وفي خضم الكارثة فر الاقرب قبل الابعد
وتمني الكثيرون ان ننهار وتفاءل اعلام آخرين ان يصل تفشي الوباء فينا ٧٥ بالمائة ، لكن الله سلم.
في المحنة عرفنا الاصدقاء والاعداء معا
حيث تتذكر بلادنا سوي الصين رغم ان الكارثة بدات بها او الامارات التي اتصل أميرها مادا يد العون والمساعدة..
وفي المحن تعرف معادن الناس