لم يتميز نواب الحوض الشرقي عن اغلبية النواب علي عموم التراب الوطني الذين تقاعسوا عن هذه الهبة الخاصة لوطنهم في وجه العدو الخفي كورونا .
ورغم أن انباء تحدثت عن تبرع جل النواب براتب شهر واحد الا أن بعض النواب كان متميزا عن غيره كما حدث مع النائب محمد فاضل ولد الطيب الذي تبرع ب ١٠ ملايين ونائب ازويرات الذي تبرع لمركز استطباب ازويرات ب مستلزمات تمثلت في :
63 بدلة طبية ( ابلوز )
2000 قفاز طبي
300 كمامة طبية .
فلماذا بقي اذن نواب الحوض الشرقي خارج دائرة الضوء وكأن الوطن لايعنيهم.؟