الإعلام والأقلام تتبع رجل الاعمال بوعماتو خطوة خطوة وقد توقفت لبرهة عند مأدبة خاصة التي اقيمت علي شرفه البارحة اسهب المدونون في نقد البذخ والاسراف في حين اعتبره اخرون مجرد كرم ضيافة متأصل
حبيب الله أحمد
لاخوف على هذه البلاد مادام فيها
من يطعم الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا
لاخوف على شنقيط مادام الميسورون يبسطون الموائد للفقراء واليتامى وعابرى السبيل
لاخوف علينا وهذا الإنفاق ثابت الألف الثالثة المكسورة
كم يتيما فرح بهذه الوليمة
كم جائعا أكل من طيباتها وبعضهم لأول مرة يذوق طعم اللحم ويشرب الحليب (محضا ومخضا وممزوجا ورائبة )
نعم لاخوف علينا وعلية القوم يتذكرون الجياع والمرضى والمعوزين
تسلم الايادى كالو اهل الشام
وقد علق عليه مصطفي احمد
قائلا
انا اقدر كتاباتك وانت وطني خالص لكن عادات المجتمع في (التكبره) تختلف من شخص لاخر ولا أري في تتبع ولد بوعماتو يحتاج نقد محبيه وقس علاقات في مجتمعك