تاريخ الرئيس مسعود لا وجود فيه للمعارضة اللهم الا اذا كانت المعارضة تعني البحث عن المصالح الشخصية والرجوع عن المواقف حين تتحقق المطالب ..
حدث هذل منذ ان كان مسعود وزيرا للتنمية الريفية وقبلها حينها كان اداريا في عهد ولد هيداله ...
الرئيس مسعود يقصف بصواريخ الخطاب وكل ما كان الخطاب قويا كل ما ارتفع سقف مطالبه ...
لم يتكلم حين كان رئيسا للجمعية الوطنية بل ارتمي في احضان النظام وسكت عن فساده بل ان وثائق الجمعية تثبت مشاركته في ذلك الفساد حين اكتتب ابنه ايوب دون ادني عمل يقوم به في البرلمان.
اليوم ومسعود علي رأس المجلس الاقتصادي لا يعقل ان يكون معارضا ولا زعيما للمعارضة..
هي مجرد مناورة وقد تكون بتنسيق مع النظام الذي انبطح كل معارضيه وشربوا الشاي بالياسمين كما في فيلم مرجان احمد مرجان