كانت وكالة انباء الشرق هي اول موقع يكشف المؤامرة التخريبية التي تحاك في فرنسا وموريتانيا ضد النظام من طرف الالحاديين في الخارج بزعامة المرتد وابيه وفي الداخل بقيادة شرذمة من المارقين والالحاديين ..
ما يثير الشك هو اطلاق سراح ولد امخيطير و تسهيل هروب ابيه في عهد ولد عبد العزيز بهدف تشكل جبهة خارجية يستطيع بها ولد عبد العزيز زعزعة النظام ولا بد ان دعما كبيرا تم تقديمه للشبكة في الداخل والخارج كي تتحرك بقوة وهو ما تأكد في تسجيل ولد امخيطير الذي نشرناه في انباء الشرق مساء اليوم ..
يبقي ان ننبه الي ان ولد امخيطير لما ادرك انه اخطأ بنشر صور حلفائه في الداخل بادر بحذف الصور و حتي الفيديوهات التي تحدث فيها بشكل مسهب عن اتحاده التخرييبي متناسيا اننا في انباء الشرق قمنا بحفظ كل الصور والتسجيلات وحتي البث المباشر لابنه المرتد ..
في الاخير ينتظر الموقع ان يكون رد النظام قويا وصارما ضد هؤلاء المخربين والملحدين من بينهم الذين يشككون في القرءان وحتي في وجود الذات الالاهية والعياذ الله بعد ان خسروا الدنيا والاخرة..