فلا تسمع الا همسا ..
لا معارضة ولا يحزنون ...
انتهي ذلك العهد وتوقفت دورة الزمن ...
ولد داداه والتكتل يزاحمون البشمرغة والوفود الرسمية في استقبالات الرئيس او الوزير الاول ...
كل المعارضة انبطحت بعد ان اعطي زعماؤها اكراميات ابرزها سيارة عابرة للغلاف الجوي...
وبذلك اصبح النظام رهينة لولد الشيخ سيديا و غلمان الاخوان ..
فطفقوا يقيلون من يشاؤون ويعينون من يشاؤون دون ان يعترض احد دون يتنفس احد ...
والناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا...