زارها الرئيس الاسبق عدة مرات وزارها الوزراء من بعده ثم الوزير الاول الحالي و أعلن انها في غرفة الانعاش فرصدت لها مبالغ مالية طائلة لانقاذها من موت محقق .
لكن حالتها الصحية تبدو مستعصية علي الطبيب حتي الاجانب تم اسادعاؤهم للمشاركة في المسرحية وكان اخرهم وفد من المفوضية السامية للاجئين الذين تجولوا كغيرهم في اروقة المبني الطويل العريض الذي لا يعلم سوي الله ما بداخله .
لكن الاهم ان المريض مازل في احتضاره وينتظر غدا او بعد لمغادرة الدنيا الفانية
من دون ان يترحم عليه المنمون ولا اهالي مدينة النعمة الذين لا يعرفون انتاج هذه الشركة ولا ان كانت تتنج اصلا ومازالوا يستعملون روز وسليا وسفتي وسلمي رغم ان في مدينتهم مصنعا لانتاج الالبان استثمرت فيه المليارات
حتي الضيوف عجزوا عن تقديم ولو كوب واحد من لبن هم يحملون اسمه