كتبت الصحف والمجلات ودونت الكتب باسهاب عن مريم داداه الفرنسية التي تزوجها الرئيس الراحل المختار ولد داداه .
وتدوالت صورها ومآثرها الركبان لكن أي أحد لم يتطرق للحديث عن الزوجة الثانية للرئيس الراحل
تدعي أده بنت احمده من ساكنة افديرك تزوجها ولد داداه حين كان يعمل هنالك في تلك المقاطعة البعيدة ومن الطرف التي ترويها احدي صديقاتها انها ولما جاءت كعروس الي منزل زوجها لم تستطع الدخول الي الحمام لكبر حجمها مما اضطر الرئيس الي توسيع كل الابواب الضيقة في المنزل حتي تسطيع سيدة البيت الدخول بكل سلاسة ..
وحسب مصادرنا فإنه حين يكون ولد داداه في انواكشوط هذا قبل ان يكون رئيسا كان يرسل لها مبالغ مالية بلغت في بعض المرات ١٢ الف من العملة الافريقية حينها وهو مبلغ طائل بلغة ذلك العصر.
توفيت رحمها الله دون ان يكون لها منه اولاد
توفيت بصمت ودون بهرجة ودون اضواء
وقبل ان يطلق عليه حرم الرئيس أو السيدة الاولي
رحمها الله