قد لا تكون الفيديوهات التي تنتجها الخلية مهمة وقد لا تتعدي كلمات هجاء وشتم وسب يمكن الحصول عليها من اي قمامة في هذا الفضاء الالكتروني الحر.
لكنه بالتأكيد أصبح لها صدي في طبقة الكسالي والمترفين الذين لم يجدوا بعد ما كانوا يتوقعونه في النظام الحالي.
ووجدوا من يهاجمه نيابة عنهم وأصبحوا يجدون في الأمر متعة انقلاب لم يستطيعوه
أنباء الشرق استطاعت أن تكشف الخلية التي تقف وراء هذا السيل من البذاءات التي لا تراعي الا ولا ذمة .
وتستهدف الجميع .
الخلية إذن انتظمت بعد الاجتماع الأخير لبعض المدونين من قرابة الرئيس ويبدو أنها أصبحت تنسق أعمالها و تحدد أهدافها ولذلك انشأت مجموعة علي الفيسبوك تحمل اسم النهج الذي يظهر علي كل التسجيلات بعد ما حصلت علي تمويل يعتقد أن ولد عبد العزيز قد قدمه لرموز الخلية.
وقد اتصلت انباء الشرق باحد انصار ولد عبد العزيز الذي أكد أنهم سيواصلون النهج كما يسمونه حتي يقضوا مضجع الرئيس حسب قوله