اربعة اسطر كتبتها السفيرة بنت اوفي اشعلت النار في قلوب انصار ايرا العنصرية من انواكشوط وحتي تل أبيب مرورا بباريس .
فاللوبي اليهودي لم يترك التغريدة بسلام ويبدو انه تدخل لدي الخارجية الموريتانية من اجل اجبارها علي إرغام منت اوفي علي الاستقالة بعد تصنيفها من طرف ايرا العنصرية كعدو رئيسي للسامية .
وفي هذا الاطار خصصت التايمز الاسرائيلة صفحة خاصة للحديث عن التغريدة وتداعياتها مؤيدة النظام الموريتاني علي وقوفه ضد اعداء السامية .
بنت اوفي تحولت الي كبش فداء لانها لم تك تعلم نفوذ اللوبيات اليهودية في الغرب وفي كل مكان.