يتساءل محررو وكالة أنباء الشرق عن السبب وراء التوقف المفاجئ لفيديوهات ومنشورات كان يقف وراءها معالي وزير محترم في الحكومة الحالية و بمساعدة احد المنتخبين المحلين للولاية اضافة الي عسكري و متقاعدين اخرين .تصب كلها في مهاجمة انباء الشرق .
ورغم ان الموقع لم يكن يوما ليرد علي التفاهات والخزعبلات والكلام المبتذل الا ان ادارته تستغرب كيف توقف هذا الموج الهائل من الهجمات فجأة رغم انها كانت تود لو استمر حتي يظهر معادن كل من يتخفي وراء وجهه غير الحقيقي ؟