لطالما حشرت وزارة الاسكان انفها في مشاكل الاراضي واشعال الفتنة بين المجموعات وتستغل الوزارة الفرصة كلما سنحت من اجل اشعال الازمات بين المجموعات .
وفي هذا الاطار حاولت الوزارة قبل ايام تأجيج الصراع واحياء قرار لم يستطع الرئيس الاسبق السيد محمد خونا ولد هيداله ان يجبر مجموعة اجمان علي قبوله.
وهذا ما جعل المجموعة الغاضبة اصلا من الاقصاء والتهميش تنتفض اليوم معلنة رفضها لمصادرة اراضيها وسعي الايادي الخفية لتأجيح الفتتة بينها وبين اشقائها وجيرانها
البعض اكد ان تحريك القرار يرجع اساسا الي غياب المجموعة وبشكل مل عن مصادر القرار و عدم تمثيلها في النظام بما يليق بمقامها