بعد اعلان مجموعة اجمان عن انسحابها من الحزب الحاكم قامت دنيا ثلة قليلة من المنتفعين ولم تقعد و استخدمت جميع اساليب الاغراء والترويع وحاولت ان تتكم علي الخبر وان تمتص غضب مجموعة كاملة ابت السكوت علي الضيم
لكن المجموعة كانت لهم في المرصاد وفي مقدمتهم النائب ولد الديده الذي لايمثل حتي نفسه وانما فرضه نظام ولد عبد العزيز والوزير ولد اجاي حينها .
اليوم تؤكد المجموعة انها عادت الي رشدها بعد غي وستواصل المسير في دربها الذي اختارته ولن تصدها دعوات المرجفين ولا الافاكين