أثارت صورة مقززة للوزير المختار اجاي وهو أمام أحد مكاتب التصويت جدلا واسعا علي مواقع التواصل ، كل أعطي لها تفسيرا وكل أدعي انه من صورها لكن الجميع اتفق علي أن الرجل كان بصدد شراء الضمائر أمام المكتب وهم أمر لم يتم التأكد منه من جهة مستقلة لأن من نقل الصورة في الغالب ونشرها هم أعداء ولد أجاي