حتي اعتي المعارضين تلاشوا او اختفوا في قواقعهم .
فكل المعارضين وكل الكتاب ثبت بعد تعيين ولد الشيخ سيديا وزيرا اولا ثبت انهم لم تكن تحركهم الوطنية ولا الهم الوطني بل الأطماع الجهوية والقبلية الصرفة.
ثبت ان كل المعارضة من جهة واحدة
وانها كانت لهدف واحد تحقق مع تعيين ولد الشيخ سيديا .
حتي بيرام تحول من قط شرير الي دجاجة بكماء تبيض من دون صوت.
وصورته يوم امس مع امير الترارزة قد بينت اطماعه وطموحه الذي لم يكن يتجاوز الجهة و المجموعة
وانتهت معجزة المعارضة وتلاشت مع اول تعيين
هنيئا لولد الشيخ سيديا