هم صحراويون مغاربة وهو نائب برلماني موريتاني متلك جواز دبلوماسي حملوه ١٣٠٠٠٠٠٠ اورو لايصاله الي موريتانيا فجأة اغلق هواتفه وحاول الاختفاء لكن التجار تبعوه حتي انواكشوط .
وقد وثق لهم المبلغ واعطاهم اوراق لاراضي غير مؤهلة فرفضوها ثم اعطاهم دكاكين في العاصمة فلم يقبلوا وهو الان يعيش وضعا صعبا في إنتظار ان يجد ما يرضي به الدائنين.
مصادر اكدت لانباء الشرق ان شخصية نافذة ربما تكون وراء اختفاء المبلغ المذكور لانها كانت تطلب دينا كبيرا علي النائب المسكين وقد خدعته حتي استولت علي المبلغ المذكور