كان الصحفيين تواصوا علي تجنب سؤاله عن كل ما هو مهم او كانهم خافوا من ان يطردوا مم القلعة فلا احد سال الرئيس الاسبق ولد عبد العزيز عن مصدر امواله ولا عن صناديق كمبا با ولا هوندونغ ولا الصفقات الاخري الكثيرة التي تحوم حولها الشبهات.