كانت تدوينة الصحفي الكبير زايد محمد كافية لفضح ما جري في القلعة حيث أكد الصحفي أنه لم يجد و زملاؤه الصحفيون من العشاء سوي حبات من البرد قاتلة وهذا هو العشاء الذي لا مثيل له لمن أراد أن يفهم .
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل أن الصحفي والزميل المامي ولد جدو أكد أنهم لم يحصلوا الا علي جرعات ماء اسود و شاي حارق بعد الحاح طويل.