علي مدي السنوات التي حكم فيها ولد عبد العزيز كان فندق حليمه معزولا مقصيا وفرضت عليه إجراءات خاصة ليس أقلها منعه من الاستفادة من الملتقيات والنشاطات الحكومية .
وبالتالي فلم يكن رفض الفندق لاستقبال ولد عبد العزيز ومؤتمره الصحفي مستغربا بل كان من القصاص .
هذا الرفض ضربت به إدارة الفندق عصفورين بحجر واحد
الأول الانتقام من ولد عبد العزيز
الثاني تجنب اي مواجهة مع النظام في حالة ما إذا خرج الرجل عن السيطرة
لم يبق لولد عبد العزيز الا منزله ليعقد فيه ماشاء من المؤتمرات و ينظم فيه ما شاء من المناسبات