لا إجراءات خصوصية
لقد توقف سيل تلك الإجراءات بعد أن أدرك الناس انها كانت لصالح شخص واحد وجهة واحدة.
لقد توقفت فجأة بعد أن أصبح حديث الساعة و توقفت خوفا من أن تشعل فتنة ونارا لن تخمد أبدا.
اسابيع تتوالي
لا رخص فيها للتنقيب ولا للبحث عن المعادن النفيسة ولا التافهة ولا تعيينات .
وحين يسأل الوزير الأول عن السبب يقول : خوفا من الاحراج
وبسبب الاحراج لم يعين مدير لميناء انواكشوط
ولم يعين امناء عامون للوزارات المستحدثة .
وتوقفت مصالح الناس ....