.gif)
كتب المدون المعروف احمد محمد مصطفي
وهو يروي قصة تعيين أحدهم في الوكالة كتب ما يلي :
- التحق بوكالة سجل السكان دون مسابقة.
- تمت ترقيته من وكيل تخزين (إحدى أدنى الرتب الوظيفية في الوكالة) إلى وكيل في ظروف غامضة.
- "عوقب" بموجب تفتيش أثبت تغيبه عن مكان عمله في أحد المراكز الإدارية بقطع راتبه لمدة 6 أشهر، لكن "تدخلا ما" دفع به إلى رئاسة أحد مراكز العاصمة #نواكشوط رغم سريان عقوبة قطع راتبه، لتتحول العقوبة - واقعيا - إلى مكافأة.
- اليوم عين رئيسا لمركز استقبال المواطنين في إحدى أهم الدول الأروبية، ليتم "ترفيعه"، وجعله أعلى وظيفة من مهندسين، ومسؤوليين أعلى منه رتبة وظيفية، وكفاءة علمية.
ــــــــــــــــــــــــ
يقولون إن المعين "مبتدع"، ويقول الشيخ محمد ولد سيدي يحي - حفظه الله - ان هو ألا "يطرح ماره".
ــــــــــــــــــــ
للمرة الثانية تتكتم وكالة سجل السكان على مذكرات التعيين استشعارا لحرج غياب المعايير الموضوعية فيها، وتجاوز قواعد الإنصاف.