نسب مقربون من الرئيس السابق لمجلس الشيوخ إليه القول إن فكرة السيطرة على حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أو تولي رئاسته هي هدف قديم عند الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
ويعتبر هذا أول تعليق متداول من آخر مجلس للشيوخ في موريتانيا على الأزمة السياسية بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
ريم افريك
وظل ولد الحاج من أبرز المقربين من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلا أن ساءت العلاقة بينهما في منتصف العام 2016 مع بداية التوتر بين الرئيس وأعضاء بارزين من مجلس الشيوخ.