هي فرصة وحيدة قدمت علي طبق من ذهب لوزير النفط ولد عبد الفتاح كي يتبرأ من ذنب السياقة بعزيز والتي تمثلت في دعوته من قبل لجنة تسيير حزب الاتحاد لاجتماع طارئ. فاما أن يستجيب لها والإسلام يجب ما قبله واما أن يواصل رهانه علي حصان ولد عبد العزيز الخاسر ويخسر حقيبته الوزارية وينتهي امره و هو أمر مستبعد حسب المراقبين