فشل انصار الرئيس الاسبق ولد عبد العزيز في دفعه بالاشاعات الي عقد مؤتمر صحفي لم يعد له وجود الا في أذهانهم بغية التشويش ومحاولة فرض الرجل كواقع موجود وكشريك في صناعة القرار.
الاكيد حقا أن المؤتمر الصحفي الحقيقي لولد عبد العزيز لن يكون سوي يوم العرض الأكبر (يوم القيامة) حيث سيعترف بكل ما فعله بشعبه البائس.