تنشر الكثير من مصادر السوء أنباء عن وساطات و اتفاقات هنا وهناك بين الرئيس غزواني و سلفه ولد عبد العزيز .
كل هذه الشائعات تهدف الي ايهام الناس أن هناك شراكة بين الرجلين في الحكم وهو أمر مستحيل
ليس هذا فحسب بل يحاولون أن يرسخوا في أذهان الناس انه لا استقرار من دون مصالحة بين الرجلين وهي كذبة أكبر من اختها
لأن ولد عبد العزيز أجتث ضرره وانتهي خطره مع انتهاء بازب ولم يعد له ذكر.
فمن شاء فليكفر ومن شاء فليؤمن