خلال عشرية البؤس التي قضاها ولد عبد العزيز رئيسا بموريتانيا شيد الكثير من المحميات و القلاع في انواكشوط وانشيري ونواحي فاي شمال بوتلميت يمكن أن تطمر فيها حتي الطائرات والبواخر دون أن يعثر عليها أحد.
كما وقع هدنة مع القاعدة وحركات إرهابية في منطقة الساحل حسب ما ثبت في وثائق بن لادن
وله علاقات وطيدة مع حركات مسلحة في أزواد تمتد حتي ليبيا.
لذا فإن خطره مازال قائما ما لم تقطع كل طرق امداده حسب المراقبين