الشوارع خاوية علي عروشها سوي سيارات الجيش والأمن وبعض المدنيين .. وكأنها ليست مدينة اكجوجت التي تحتضن أعظم عيد وطني .. لا أطر ولا منتخبون ولا يحزنون. والجميع تبرأ من المسؤولية وترك المدينة لتحتفل بمنازلها وصمتها.... وحفظ الله الوطن