باجتماع ولد عبد العزيز الليلة في منزله مع بعض أطر الحزب يكون قد أطلق رصاصة الموت علي العلاقة بينه وبين صديقه الرئيس
والمثل يقول : الصداقة شيئ وحب الوطن شيء آخر.
الاجتماع الذي تغيب عنه ثلث أعضاء لجنة التسيير يعتبر إعلان حرب صريح ضد النظام وضد الشعب وضد الامن والاستقرار .
فالرجل لم يستسغ بعد لقب الرئيس السابق
ولو صح أن أنصاره بصدد نصب خيم تحمل صوره في اكجوجت سيكون ذلك بمثابة انتحار بالنسبة له.