لأول مرة تتأخر ولاية الحوض الغربي عن حراك قوي يخدم الوطن كهذا الحراك والدعم غير المسبوق والهبة الشاملة لمساندة رئيس الإجماع
البعض يري أن حساسية الولاية هي التي اخرتها عن أن تكون في الصدارة.
اما تكانت فيعتقد المراقبون أن سيطرة المعارضة وضعف وزرائها الحاليين امور منعت عمد الولاية من الاتفاق علي صيغة بيان تاييدي حتي اللحظة وما ينطبق علي تكانت ينطبق علي كيدي ماغا وكوركول .
لكن الغريب هو تواصي ولايات الشمال علي التقاعس وان كانت انشيري وحدها تمتلك العذر .
اما إدرار وانواذيبو وازويرات فلا عذر لهم الا تحكم ولد بايه في منتخبيهم وجرهم لصف صديقه عزيز ..