كما تدين تدان وكنا تزرع تحصد اليوم وتحت قبة البرلمان التام شأن النواب لا لمناصرة ولد عبد العزيز ومساندته في انقلابه علي سيدي ولد الشيخ عبد الله بل للرد عليه بقوة ضد محاولته الانقلاب علي رئيس منتخب لم يصوت له نزولا عند رغبة ولد عبد العزيز.
نواب الحوض الشرقي يتصدرون الاجتماع في رسالة واضحة مفادها أن عهد الانقلابات قد ولي وإذا كان ولد عبد العزيز يريد أن يعيش في بلده بسلام ومن دون متابعة فعليه أن بتخلي عن كل طموحاته التوسعية الإمبريالية والانقلابية