حاول ولد احمد دامو أن يفتح الجانب المظلم من الحرية المطلقة السلام المعروف باستهتاره وسهولة إساءته.
فوقع في الفخ حيث لم يتورع بيرام في سب وشتم وكيل التهم لاحد قضاة موريتانيا البارزين .
القاضي المذكور لم يكن ليسكت علي الضيم بعد أن تقاعست وزارته عن نصرته فاستقال.
فلم يجد ولد احمد دامو غير الاعتذار للقضاء و لاسرة للقضاء التي كانت علي الهواء في استقلاليتها.
لكن هيهات فقد سبق السيف العذل