لا يحتاج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لأكثر من الدعاء بالتوفيق والحفظ فالرجل يعيش بين الأشواك في القصر وخارجه
دعاة الفساد ومناصروه مازالوا يتربصون به ويتحركون جهارا وخفية لابعاده عن القصر .
لوبيات في كل مكان ومافيا وماكينات الطحين تبحث عن فرصة للانقضاص وارجاع الوطن الي العهود الغابرة عن طريق التقليل من شأن البرنامج الإصلاحي للرئيس .
وتحريك الشارع بالشعارات الوهمية الكاذبة
ويتصدر أعداء ولد الغزواني في المرحلة الراهنة
انصار ولد عبد العزيز والمندسون في حزب الاتحاد
انصار حزب تواصل
وأخيرا حركة افلام العنصرية
اما حركة ايرا فيعتقد المراقبون أنها في هدنة مع النظام بسبب تقريبها لرئيسها و فتحه لكل الأبواب امامه من القصر وحتي الإعلام العمومي..
اللهم احفظنا
واحفظ موريتانيا
واحفظ الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني