صندوق الايداع CDD سمه ما شئت فهو صندوق لا حاجة به الي اسم كل من تذوق المال المنهوب يعرف طريقه،
ابواب الصندوق تكاد تلاصق ابواب الرئاسة ورغم ذلك فلا خوف لإدارة الصندوق الضعيفة من التفتيش لأنه يحمل بطاقة خضراء من الرئيس الأسبق مكتوب عليها : اذهبوا فأنتم الطلقاء
اين هي مفتشية الدولة ولماذا تتلكؤ حتي الان في طرق أبواب هذه المؤسسة التي غيبت فيها المليارات؟
اين الديون التي استحوذ عليها العشرات من النافذين؟
الكل الان يطالب بتفتيش CDD قبل إغلاقه وباسرع وقت حتي يتأكد المفسدون انهم لم يعودوا بعيدين من العقاب