حين تنقشع سحابة الانتخابات ويعرف الداخلون الي البرلمان والمتربعون علي عروش البلديات ستحين لحظة الانتقام هذا ما أكده ولد عبد العزيز في لقاءات خاصة مع بعض أقاربه
ولد عبد العزيز أضاف أن أي شخص ظهر اسمه علي لوائح انتخابية وطنية أو بلدية أو جهوية أونيابية محلية من الموظفين أو المستفيدين من خدمات الدولة سيفقد كل ميزة حصل عليها قبل الانتخابات وسيعاقب حتي الموظفين السابقين ومتابعة فترتهم في العمل الحكومي و تقديمهم الي القضاء إن اكتشف أي خلل في تسييرهم حين كان موظفين وهم ما يعني أن الكثيرين من الآن سيكونون بالسجن إن تمكن ولد عبد العزيز ومفتشوه من الظفر بثغرات تتعلق بهم ...
وبخصوص الموظفين المعارضين فيبشرهم ولد عبد العزيز بايام عصيبة قادمة وتحويلهم قسريا الي جهنم وبيس الميهاد فقد انتهي عهد التسامح هذا ما أكده الرئيس ويؤكده أنصاره ومديرو حملاته