لاعلاقة لصديقى الدكتور سيدى محمد غابر وزير الثقافة بمايجرى فى قطاعيه الثقافة والإعلام فقد عين عليهما وهما يناقضان تكوينه وثقافته وتخصصه
الدكتور لم يقص احدا ولم يهمش أحدا ودوره فى الوزارة ابروتكولي رمزي صفري كدور ملكة بريطانيا فى تسيير شؤون بلدها سباسيا وعسكريا
فى قطاعى الإعلام والثقافة مجموعة تتحكم فيه منذ15 سنة من بينها من دخلهما عبر بوابة الأمن والتجسس وليس لخبرة إعلامية أو إسهام ثقافي
تلك المجموعة توزع الدعوات تتحكم حتى فى طريقة جلوس الوزير وقيامه
تسبر مهرجانات المدن القديمة والجديدة وسباقات الحمير
تستدعى وفق زبونية وانتقالية صارمة وتخضع الدعوات لنظام البيع و(الكومسة )
لاتستدعى عادة كبارشعراء ومثقغى البلاد ولاالهيئات الثقافية لكنها تغرق المهرجانات بالاقارب و(العقارب )
تستبعد المثقفين والإعلاميين والمدونين والفنانين لأسباب سياسية بحتة ولديها لوائح سوداء تحذر آي وزيرجديد من استدعائها اوتوشيحها اوحتى ذكرها أو السؤال عنها
سننشر لائحة تلك المجموعة التى أصبح من الواجب ابعادها 2000000 كلم عن الوزارة
طفح الكيل وتحولت الوزارة إلى وكالة سفريات ومخفر شرطة ليضيع الإعلام وتضيع الثقافة
لم يعد السكوت ممكنا على تصرفات التسعة رهط
دمروا كل شيء باعوا كل شيئ ميعوا كل شيئ
مع الأسف الدكتور غابر مغيب تماما ومختطف وليس له من الأمر شيئ
من صفحة الصحفي حبيب الله ولد أحمد