لم يكن أحد يتوقع له النجاح ولا يرجوه له.
سوء التنظيم والارتباك وانشغال الناس بما هو أهم من المهرجان جعل النخبة تقاطعه كما قاطعه الإعلام.
ولابد أن غياب الرئيس عن افتتاحه سيكون القشة التي قصمت ظهره وأجهزت عليه بعد أن انطفأت جذوة التلهف للمشاركة فيه .