ليس غريبا أن تكون الصحافة الموريتانية في مقدمة التمييز و استخدام النفوذ والجهوية و مسائل اخري.
فعن طريق الجهة تحصل الصحف علي الإشعارات وعن طريق الجهة يتربوع الصحفيون علي النقابات و كذا يحصلون علي وظائف وما كان تعيين ولد عمير إلا خيطا صغيرا من شبكة الالاعيب الجهوية الكبري التي يحيكها الوزير الأول وبطانة السوء التي تزين له تدمير هذا الوطن واهله