نزولا عند رغبة أحد منتسبي حزبها قامت الوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس بتزويد منزل واحد علي طريق الأمل بالماء من مسافة ١٢ كم هذا في الوقت الذي حرمت فيه قري بأكملها من الماء من بينها جكنياي اعوينات الراجاط مقام التيسير بيربافات مع أن من بينها قري لا تبعد كيلومترين عن أنابيب البحيرة .
التمييز بين بين منتسبي حزب الناها وغيرهم لا يقتصر فقط علي مسألة تسخير مقدرات الدولة لصالحهم بل يتجاوز ذلك الي التعيينات الفجة كما حدث في وزارة التهذيب حين كانت تحمل حقيبتها.
سكان القري المتضررة طالبوا بإقالة الوزيرة التي لا تهتم بغير منتسبي حزبها رغم أنهم يعدون علي رؤوس الاصابع