الرواية الصحيحة تؤكد أن تيار أوفياء ملاصق مقره لمنزل العقيد ولد بايه وبما أن التيار لم يعد ملفتا للانتباه فقد اختلق جريمة الاعتداء علي مقره في حين أن الأمر لم يتعد أن العقيد لاحظ تلفا في صور الرئيس الحالي فأمر عامله بنزعها فاستدعت الشرطة العامل ولم تستدع العقيد كما ورد في المواقع ..
ثم إن العامل اخلي سبيله علي الفور بعد أن قررت النيابة أن لا وجه للمتابعة.