يبدو أن قضية زينب لا تبتعد عن احنش منت اصطيلي الذي اودي بحياتها وحياة غسالتها..
زينب كانت القشة التي فضحت لجنة المسابقات وأظهرت جرائم تم التعتيم عليها..
وقد انبري المدونون يتعقبون فضائح اللجنة والتي لن يكون آخرها قضية ابنة أحد أعضاء اللجنة وولده ولا أيضا قضية الثلاثة الأشقاء في لجنة الإشراف باحدي مسابقات المدرسة الوطنية للإدارة التي لم تعلن نتائجها بعد
الأشقاء من بينهم مصححان و واحد في التوهيم فكيف تطالبون بالشفافية؟