التقي الرئيس الموريتاني حتي الان أغلب الفاعلين السياسيين ورؤساء الأحزاب وحتي أحزاب الحقائب التي لا تمتلك من المنتسيين غير رئيسها.
فلماذا يرفض حتي الان لقاء رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وهو الحزب الحاكم الذي يعتقد أصحابه انه وراء نجاح الرئيس
الاعتقاد السائد هو انه الرئيس لم يعد يهتم بحزب توجد به شخصيات تعيش بعقلية الماضي كبيجل و الخرشي وولد بايه وبالتالي فإن ضرره اصبح أكثر من نفعه ولذا لزم التخلص من جثمانه خوفا من أن يتسرب المرض الي كيان الدولة التي جاء غزواني لتطويرها من مخلفات الفساد و المفسدين.
إذن فلا غرابة أن يرفض الرئيس لقاء ولد محمد خونا ولا أمل في لقائه له قبل حل الحزب و التخلص منه نهائيا