لقد تحول هذا الرجل فجأة ومنذ نعومة اظافره الي محطة لتكرير الوسخ والقمامة وجسما بشريا من العفن لكنه مع ذلك استطاع أن يقود الالاف من أمثاله من قبيلة الدونغو ويجبرهم علي محاربة الفلان وقتلهم في الحل والحرم..
يوسف طولوبا كما يطلقون عليه هو الذي أطلق محمد كوفا نداء خاصا للقاء به ومحاورته من اجل إيقاف النزيف الدموي بين الفلان والدونغو.
وللقائه لا بد من عدو خاصة و اغطية الأنف واليدين فالرجل هو ملكة الجراثيم التي لا يسلم منها احد