وكان وزارة التوجيه حققت انتصارا بفتحها لمركز للتطرف العنيف وكان في التطرف عنيف و متسامح فلا المراكز تنفع في محاربة التطرف والغلو و لا الدعاية والترويج ينفعان في القضاء .
محاربة التطرف تبدأ بمحاربة البطالة والإدمان و من بعدها محو الأمية لا بناء الجامعات والمعاهد والتقرب من الغرب بذلك ..
المراقبون يعتقدون أن الوزير الجديد يحاول الدعابة لنفسه بخلق فرص عمل جديدة في ولايته بالمركز ولا يختلف عن دعاية شنقيتل بتجهيز المركز ..
فكلها شكليات بلا قيمة وهدر للاموال ولا يحارب التطرف