أثارت التصرفات الغريبة لمدير قناة الموريتانية هذه الأيام بلبلة واسعة ليس داخل القناة فحسب بل تحت قبة البرلمان .
ولد أحمد دامو الذي ظن إقالة ولد النمين ستكون سهلة اصطدم بعقبة البرلمان الذي احتج وبقوة علي إقالة الرجل دون استشارة الهيأة الممولة والتي هي البرلمان نفسه
لم يكتف ولد أحمد دامو بهذا القدر من زعزعة الأوضاع الداخلية بل تلاه بضربة اخري تمثلت في إقالة مدير القناة الرياضية محمد ولد الحسن دون اي سبب
وجاءت آخر الضربات حين وجه ولد أحمد دامو استفسارا للمدير المساعد للقناة عن فترة تسييره القناة أثناء علاجه في تركيا والجميل في الأمر أن ولد عبد الله رفض الرد عليه..