قامة كسيدنا عالي ولد محمد خونا حري به أن لا يقبل هذا المنصب الذي يصدق فيه صام عاما وأفطر علي جناح جرادة .
كما أن تعيين رجل كان يشغل منصب وزيرين في وقت واحد إضافة الي رئيس الحزب الحاكم في مثل هذا المنصب حط من قدره وإهانة لمنطقة بأكملها وهي المنطقة التي أهدت النظام أكبر من ٦٨ ألف صوت .
سكان الحوظ هذا المساء يتساءلون عن معني هذا التعيين وهل كان ولد أجاي أفضل من ولد محمد خونا حين رد إليه الاعتبار وعين مديرا لاسنيم